نَطقَت مَناطِقُ خصرِه بصِفاتِه، - ابن المعتز
نَطقَت مَناطِقُ خصرِه بصِفاتِه،
واهتزّ غصنُ البانِ من حركاتِه
و دهيتُ من خطّ العذارِ بخده ،
في صده ، ولموتُ في لحظاته
وكأنّ وجنَتَهُ تُفتّحُ وردة ً،
خجلاً ، إذا طالبته بعداته
و حياة ِ عاذلتي ، لقد صارمته ،
و كذبتُ ، بل واصلته وحياته