ما ذُقت طَعمَ النّوى لو تَدري، - ابن المعتز
ما ذُقت طَعمَ النّوى لو تَدري،
كأنّ جنبيَّ على جمرِ
في قمرٍ مشرقٍ نصفهُ ،
كأنّهُ مَحرَقَة ُ العِطرِ
فريسة ٌ للبقّ منهوشة ٌ ؛
قد ضعفتْ كفي عن النصرِ