ملَكنا الهوى حيناً، وكان وكانا، - ابن المعتز
ملَكنا الهوى حيناً، وكان وكانا،
فأرخَصَنا دَهرٌ، فكَيفَ تَرانَا
ألم نتلقّ الحادثاتِ بصبرنا ،
وكم جازعٍ للحادِثاتِ سِوانَا