ألا مَنْ لنَفسٍ وأحزانِها، - ابن المعتز
ألا مَنْ لنَفسٍ وأحزانِها،
ودارٍ تَداعَتْ بِحيطانِها
أظَلُّ نهَاري في شَمسِها،
شقياً ، معنى ببنيانها
ولا أحدٌ من ذوي قُربَتي
يساعدني عندَ إتيانها
أسودُ وجهي لتبييضها ،
وأهدِمُ كِيسِي لعُمرانِها