ما حانَ لي أن أراكَا، - ابن المعتز
ما حانَ لي أن أراكَا،
وأنْ أُقَبّلَ فاكَا
قلبي بكفيكَ ، فانظرْ
هل فيهِ خلقٌ سواكا