كَم صَنيعٍ شكَرتُهُ لَبني وَهـ - ابن المعتز

كَم صَنيعٍ شكَرتُهُ لَبني وَهـ
ـبٍ بدا لي، وما اهتديتُ إلَيهِ

و عدوٍّ يريدُ قتلي ، ولكن
يدُ صُنعٍ منهم تَردُّ يَدَيهِ

رُّبَّ عُذرٍ أبَيتم وعِبتُم،
ووفاءٍ مُرٍ صَبرتُم عَليهِ