سامحتُ كتبكَ في القطيعة ِ عالماً - ابن عنين
سامحتُ كتبكَ في القطيعة ِ عالماً
أَنَّ الصحيفة َ أعوزتْ من حاملِ
وعذرتُ طيفكَ في الجفاءِ لأنّهُ
يسري فيصبحُ دوننا بمراحلِ