لا تظنَّ الجوزيَّ يصدقُ في الرؤ - ابن عنين
لا تظنَّ الجوزيَّ يصدقُ في الرؤ
يا فما الأمرُ مثلَ ما يدَّعيهِ
كَسَدَ العلقُ في دمشقَ فأضحى
يستميلُ القلوبَ بالتمويهِ
كيفَ يَرضى النبيُّ يلثمُ منهُ
خاتماً تبصقُ البريَّة ُ فيهِ