لولا الرَّدى كانتِ الدنيا لمن سَبَقا - ابن عنين

لولا الرَّدى كانتِ الدنيا لمن سَبَقا
اللّهُ يبقى ويَفنَى كلُّ ما خَلَقا

يهوى الحياة بنو الدنيا وقد علموه
أن الحياة عناء دائم وشقاء

ما مَرَّ من عمرِ الإِنسانِ في حَزَنٍ
أو في سرورٍ كطيفٍ في الكَرى طَرَقا