ما أنتَ بالسّبب الضّعيفِ، وإنّما - الباخرزي

ما أنتَ بالسّبب الضّعيفِ، وإنّما
نُجْح الأمور بقُـوَّة ِ الأسْبـابِ

فاليومَ حاجتنا إليكَ وإنما
يدعى الطبيبُ لكثرة ِ الأوصابِ