رضا المُتَجنِّي غاية ٌ ليسَ تُدرَكُ - السري الرفاء

رضا المُتَجنِّي غاية ٌ ليسَ تُدرَكُ
و في كلِّ وَجهٍ للتجرُّمِ مَسلَكُ

إذا صاحبٌ عني تَولَّى تَركتُه
على طبعِه في العُذرِفالعُذرُ أملَكُ

وَصَلتُك لمَّا كنتَ فيَّ مُوَحَّداً
وَ عَزَّيْتُ فيك القلبَ إذ أنتَ مُشرِكُ