تَشاغَلَ عنِّي بطِيبِ الكَرى - السري الرفاء
تَشاغَلَ عنِّي بطِيبِ الكَرى
و قَلبي أسيرٌ به مُوثَقُ
فلا ماءُ عينيَ من حُرقَة ٍ
يَغيضُو لا نومُها يَطرُقُ
كأنَّ الصَّباحَ أسيرٌ نأَى
فليسَ يُفَكُّو لا يُطلَقُ