قصيدة للفرح - محمد الحارثي

هذه المرة
سنرأفُ بفرحنا الذبيح
ونفككُ، بسأم الهمّـة، خشبَ
جنازته اليومية
حيث نقوده من سَمكة العين
نحو حانةِ القَصد
لنَسكر وإياه
حتى نراه
بعَين السمكة
ذبيح الفرح.