إنِّي لَفِي كَنْفِ مَوْلًى جُودُ راحَتِهِ - الشاب الظريف
إنِّي لَفِي كَنْفِ مَوْلًى جُودُ راحَتِهِ
كَمْ رَاحَة ٍ وَصَلَتْ مِنْهُ لإنْسانِ
ما أسكتتني بالمعروفِ منهُ يدٌ
إلاّ وَسَرَّحَ تَسريحا بإحسانِ