صبوتُ إلى الصَّبابة ِ والغرام - الشاب الظريف

صبوتُ إلى الصَّبابة ِ والغرام
ووَدَّعَ ناظري طيب المنامِ

وَسامَ القَلْبَ مِنْ أَولادِ سامٍ
غزالٌ طرفهُ مِن آل حَامِ

يريني المَوتَ في سيفٍ ورمحٍ
مُقيمٍ في اللَّواحِظِ والقَوامِ

جَعلتُ تَصبُّري عَنْهُ وَرائي
وَصيّرتُ الغَرامَ بِهِ أمامي

فَهَلْ لِي مُسْعِدٌ في الحُبِّ يَرْثي
لما ألقاه من ألمِ السقامِ