يَا مَنْ غَدَتِ القُلُوبُ في طَوْعِ يَدَيْهْ - الشاب الظريف

يَا مَنْ غَدَتِ القُلُوبُ في طَوْعِ يَدَيْهْ
ذا صبُّكَ كمْ تهدي تجنيكَ إليهْ

عذلٌ وتسهُّدٌ ووجدٌ وقِلى
مَا تَمَّ عَلَى العُشّاقِ مَا تَمَّ عَليهْ