وفي النَّفَر الغادينَ وجهٌ أُحبُّهُ - الشريف المرتضى
وفي النَّفَر الغادينَ وجهٌ أُحبُّهُ
وما كل وجهٍ في الرِّفاقِ حبيبُ
ينوب منابَ البدرِ ليلة َ تمّهِ
ويُغني غَناءَ الشّمسِ حين تغيبُ
ولمّا دعاني للغرامِ أحببيهُ
وما كانَ قلبي للغرامِ يُجيبُ
وما كنتُ إلا فيه للحبِّ طائعًا
وما لسواهُ في الفؤادِ نَصيبُ