لو كان ذا الآكل أزوادنا - المتنبي
لَوْ كانَ ذا الآكِلُ أزْوَادَنَا
ضَيْفاً لأوْسَعْنَاهُ إحْسَانَا
لَكِنّنَا في العَينِ أضْيَافُهُ
يُوسِعُنَا زُوراً وَبُهْتَانَا
فَلَيْتَهُ خَلّى لَنَا طُرْقَنَا
أعَانَهُ الله وَإيّانَا