أَأَتْرُك لَذَّة َ الصَّهْباءِ عَمْداً - ديك الجن
أَأَتْرُك لَذَّة َ الصَّهْباءِ عَمْداً
لما وَعدوه من لَبَنٍ وخَمْرِ
حَيَاة ٌ ثُمَّ مَوْتٌ ثُمَّ بَعْثٌ
حديثُ خرافة ٍ يا أمَّ عمرو