تحاذرُ أنْ أسبكَ يا ابنَ سلمَى - عبد الله الخفاجي

تحاذرُ أنْ أسبكَ يا ابنَ سلمَى
كأنَّ أباكَ في حسبٍ كريمِ

وبالشهباءِ منْ حزنِ ابنِ عمروٍ
بُيُوت مَا رُفِعْنَ عَلَى لَئِيْم

إذَا ما شئتَ هبَّ إليَّ منهَا
مذربة ُ الأسنة ِ كالنجومِ