قاسيون - أدونيس

زائرٌ يقرعُ البابَ / أهْلاً
بصديق الغِفاريّ،
أهلاً.
...
- مَن رأيت؟ وماذا سنفعلُ؟ هذا
مِزْودٌ للطّريق، وهذا
غَضَبٌ شاءه الجامحونْ:
...
لن يكونَ ظلامٌ على قاسيونْ.