القوقعة - أدونيس
مَرّ في أهدابنا وجهُ المدينهْ
ضائعاً تحت جليد الأقنعه
فهتفْنا
نحن نحيا في تجاويف المدينه
كالحلازين وراء القوقعه،
أيّها الرفْضُ اكْتَشِفْنا.