متى أردت أيادي راحتيك كَسَت - أبزون العماني
متى أردت أيادي راحتيك كَسَت
حَيا الغوادي حياَء الغادةِ الرودِ
فكان عيشٌ على السرّاءِ مُطَّرِدٌ
يُزري بِهَمٍ عن الاحشاءِ مطرودِ