قد كنتُ أرجوك للبلوى إذا عرضت - أبزون العماني

قد كنتُ أرجوك للبلوى إذا عرضت
فصرتُ أخشاك والأيامَ للغِيَرِ

أخشى وحكميَ أن ارجو ولا عجب
وربَّما يتأذَّى الروضُ بالمَطَرِ