هذا ضريح طبيبنا الشهم الذي - إبراهيم اليازجي

هذا ضريح طبيبنا الشهم الذي
قصفت شبيبته يد الأقدار

أبكى طرابليس الشآم ودونها
يبكيه لبنان مدى الأدهار

فلكم بني الخوري العزاء لأنه
قد حل عند الله خير جوار

وعبارة التأريخ أملت فوقه
نال السليم سلامة الأبرار