وَفَدُوا يَسأَلُونَنِي كَيْفَ حَالِي - خليل مطران

وَفَدُوا يَسأَلُونَنِي كَيْفَ حَالِي
لَوْ دَرَوْا مَا جَوابُ هَذَا السؤَالِ

مَا حَيَاتِي بَعْدَ الَّتِي هِيَ مِنْهَا
مَا كِفَاحِي فِيها وَمَا آمالي