لي نفس موصولة بك ما عشت - إبراهيم عبد القادر المازني

لي نفس موصولة بك ما عشت
وكالنجم أنت مني بعدا

هل تعيد الأيام يك ليالي
ي وعيشاً قضيته كان رغدا

بين نور الربيع والنرجس الغض
وبحرٍ يورع جزراً ومدّا

ومدامٍ لم نقذها بمزاجٍ
ونديم يسبيك لعباً وجدا

ما حننا إلّا إليها ولا ها
ج سواها لنا ادكاراً ووجدا

إن تعد أغتفر لدهري ما فا
ت وإلا فقد ترى الحر جلدا