هذا أفندينا الذي خضعت له - إبراهيم مرزوق

هذا أفندينا الذي خضعت له
شم الملوك الغلب ابراهيم

باب الرجا المقصود بل أقصى المنى
حرء به رزق الانام مقيم

الآصفى اللو ذعى الالم
عى في دياجى المشكلات عليم

أحيا قرى مصر وأحيا أهلها
فزهت بذاك معالم وعلوم

ياطالما اقتحم الحروب مويدا
ومظفرا وعدوه مهزوم

ثملا براح النصر صرفا ماله
الا الحسام المشرفى نديم