ذكروك فالتاع الفؤاد - إبراهيم مرزوق
ذكروك فالتاع الفؤاد ولو
                                                                            علموا بأشواقى لما ذكروا
                                                                    لكنهم والله ما قصدوا
                                                                            أو يقصدون وما لهم خير
                                                                    فغدت عيونى دمعها هطل
                                                                            والقلب بالنيران يستعر