قارئ ُ القرآن - عبد الرحيم أحمد الصغير(الماسخ)
هيِّجْ حنيني وحُبِي
وأعرجْ بروحي وقلبي
واتلُ ورجِّعْ إلى أنْ
يلفُّني نورُ قلبي
مستغرقًا في خشوعي
مُستحضِرًا قدْرَ ربِّي
آهٍ على الفجرِ لمّا
تأتي مُحَيّاهُ تمّا
يبدو كطفلٍ برئ ٍ
لاقى إلى السعْدِ علما
من زارَهُ عاشَ بين الـ
رجاءِ والخوفِ نُعْمَى
إنّا سمعنا فكُنا
ِضمنَ المُطيعين مَعنى
نسعى إلى الخير حتى
نفنى به فهو مِنّا
فاحفظْهُ يا ربُّ نورًا
يُبَدِّلُ الخوفَ أمنا .