لَوْحَة - عبدالعزيز جويدة
وكانَ الوجهُ مُكتَئبًا
                                                                    وفي العينينِ أنهارٌ مِنَ الدمعِ
                                                                    وفي العينينِ أحزانٌ
                                                                    وأحلامٌ تَذوبُ . تَذوبُ كالشمعِ
                                                                    وكانَ الصوتُ مُمتلئًا
                                                                    مِنَ الأحزانْ
                                                                    وصارَ الحُلمُ سجَّانًا
                                                                    يُطِلُّ وخلفَهُ القضبانْ
                                                                    فيستعصي عليهِ الحبُّ ،
                                                                    والنسيانْ