رياضٌ يُحيّيها الحَيا بانسكابهِ - أبو الوليد الحميري
الطويل
رياضٌ يُحيّيها الحَيا بانسكابهِ
فَتسفِر للنُّظّار عن منظر نضرِ
فيها الشقائقُ خِلتَها
شعور العذارى لَحنَ في الخُمر الحُمرِ