إنّ اللّيالي، لا دَهَتكَ، لَعائِثَهْ، - ابن خفاجة
إنّ اللّيالي، لا دَهَتكَ، لَعائِثَهْ،
فوقيتُ فيكَ يدَ الزمانِ العابثهْ
وسَلِمتُ من خِلٍّ يَعُودُ على النّوى ،
كرماً فتنفرجُ الخطوبُ الكارثة ْ
فأرى بهِ للقلبِ قلباً ثانياً
عزاً وللعينينِ عيناً ثالثة ْ