ألا صمتِ الأجداثُ غنّي فلم تجبْ - ابن خفاجة
ألا صمتِ الأجداثُ غنّي فلم تجبْ
و لم يغني أني رفعتُ لها صوتي
فَيا عَجَباً لي! كَيفَ آنَسُ بالمُنى ،
و غاية ُ ما أدركتُ منها إلى الفوتِ؟
وهل من سُرورٍ، أو أمانٍ لعاقِلٍ،
و مفضى عبورِ العابرينَ إلى الموتِ؟