| أماوي! قد طال التجنب والهجر، |
فصحى |
| أيا ابنة عبد الله، وابنة مالكٍ، |
فصحى |
| مهلاً نوار، اقلي اللوم والعذلا، |
فصحى |
| وفيتان صدق، لا ضغائن بينهمْ، |
فصحى |
| وعاذلة هبت بليل تلومني، |
فصحى |
| أتَعْرِفُ أطْلالاً ونُؤياً مُهَدَّما |
فصحى |
| ألا أرِقَتْ عَيني، فبِتُّ أُديرُها |
فصحى |
| وقائِلَة ٍ أهْلَكْتَ بالجودِ، مالَنا |
فصحى |
| وما مِنْ شيمتي شَتْمُ ابنِ عَمّي |
فصحى |
| بكَيتَ، وما يُبكيكَ مِنْ طَلَلٍ قفرِ |
فصحى |
| فلو كان ما يعطي رياء لأمسكتْ |
فصحى |
| نِعِمّا مَحَلُّ الضّيفِ، لو تَعلَمينَهُ |
فصحى |
| أرَسْماً جديداً، من نَوَارَ، تعَرّفُ |
فصحى |
| أرى أجأ، من وراء الشقيقَ |
فصحى |
| صَحا القلبُ من سلمى ، وعن أُمّ عامرِ |
فصحى |
| كريمٌ، لا أبت الليل، جاد، |
فصحى |
| ألا سبيلٌ إلى مالٍ يعارضني، |
فصحى |
| ولا أُزَرّفُ ضَيْفي، إنْ تَأوّبَني |
فصحى |
| هل الدهرُ إلا اليوم، أو أمسِ أو غدُ |
فصحى |
| إلَهُهُمُ رَبّي ورَبّي إلَهُهُمْ |
فصحى |
| إنْ كُنتِ كارِهَة ً مَعيشَتَنا |
فصحى |
| يا مالِ! إحدى صروف الدهر قد طرقتْ |
فصحى |
| وإنّي لأسْتَحيي صِحابيَ أنْ يَرَوْا |
فصحى |
| قُدُوري، بصَحراءَ، مَنصُوبة ٌ |
فصحى |
| ألا أبلغ بني أسدٍ رسولاً، |
فصحى |