سَعَيْت لهذا المُلكِ بالهمَّة الكبرى |
فصحى |
تَلفَّتَ في مَنازِل آلِ مَيٍّ |
فصحى |
أسرَّكَ من بادٍ لعَينَيْك حاضرِ |
فصحى |
انْظُرْ إلى الأشراف كيف تسودُ |
فصحى |
أرى في لفظِ هذا الشَّهم معنى ً |
فصحى |
وَلَدٌ قد أشرَقَ الكونُ به |
فصحى |
ما مات من بعد عبد الواحد الجودُ |
فصحى |
ألا من مبلغٌ عنّي نقيباً |
فصحى |
هل تركتم غير الجوى لفؤادي |
فصحى |
مَحَوْتَ بسيف سَطوتك الفَسادا |
فصحى |
إلى شعبانَ مَولايَ المفدى |
فصحى |
يرى ضيفُ عبد الواحد الخير كلَّه |
فصحى |
أترى في الوجود مثلَكَ عالِمْ |
فصحى |
قام يجلوها ويردُ الليل معلمْ |
فصحى |
إنَّ مليكَ العصر من قد عَلا |
فصحى |
متى أرى هذه الأيام مسعفة ً |
فصحى |
مالها تطوي فيافي الأرض سيرا |
فصحى |
تحنُّ نياقُ الظاعنين وما لها |
فصحى |
لأسماءَ دارٌ حيثُ منقطع الرَّمل |
فصحى |
أقولُ له يومَ حثَّ المطيَّ |
فصحى |
في رحمة الله حلَّ شيخٌ |
فصحى |
في كلّ يومٍ للمنون صولة ٌ |
فصحى |
ليهنك ما بلغتَ من الأماني |
فصحى |
رُمينا بأدهى المعضلات النوائب |
فصحى |
رعَى الله أيامَ السُّرورِ بحاجرٍ |
فصحى |