| لم يُنسِني السّعيُ والطّوافُ ولا الـ |
فصحى |
| وأُسمِعُ منكِ النفسَ ما ليس تسمَعُ |
فصحى |
| يا رُبّ ساقٍ، كأنّهُ شَبَهُ الْـ |
فصحى |
| يا عمْرُو! ما للنّاسِ قَدْ |
فصحى |
| أيا سَعيدَ بن وهْبٍ |
فصحى |
| قَدْ طالَما أفْلَتَّ يا ثُعالا، |
فصحى |
| قد عذّبَ الحبُّ هذا القلب ما صلُحـا ، |
فصحى |
| قلْ لنَدامايَ وجُلاّسي: |
فصحى |
| لمْ يَبْقَ لي في غيرِها لذَّة ٌ، |
فصحى |
| إذا ما افترَقنـا فـادْرِ أن لستَ من ذكري ، |
فصحى |
| إنّما همّتي غـزَا |
فصحى |
| للمقْتِ سَطْرانِ في خَدّيهِ من شَعَرٍ، |
فصحى |
| وندمـانِ صدقٍ بل يزيد فكاهـة ً |
فصحى |
| ومُشتعِلِ الخدّيْنِ، يسحَرُ طرْفُهُ، |
فصحى |
| هاتِ من الرّاحِ ؛ فاسقِني الرّاحـَا ، |
فصحى |
| ومَجلسٍ ما لَهُ شَبيهٌ، |
فصحى |
| أحَقّـاً منكَ أنّكَ لنْ تراني ، |
فصحى |
| أبا مُنـذِرٍ مابالُ أنْسـابِ مَذْحِـجٍ |
فصحى |
| تَعَزُّ أبا العبّاسِ عن خيرِ هالِكٍ ، |
فصحى |
| طابَ الزّمانُ، وأورقَ الأشجارُ، |
فصحى |
| طابَ الهوَى لِعَميدِهْ |
فصحى |
| أيا مَنْ لا يُرامُ لَهُ كَلامُ، |
فصحى |
| إني عجبْتُ، وفي الأيام مُعْتَبَرٌ، |
فصحى |
| إنّي لما سُمْتَ لركّابُ، |
فصحى |
| قَد نَضِجْنا وَنحنُ في الْخَيشِ طُرّاً |
فصحى |