| إلى كم أجوبُ الأرضَ مالِي مُعَرَّسٌ |
فصحى |
| عش واحداً، أو فالتَمس لك صَاحباً |
فصحى |
| احذر من الدنيا ولا |
فصحى |
| لا تَخْضَعَنْ رَغَباً ولا رَهَباً، فما |
فصحى |
| إلى كَم أُرِّجمُ فيك الظُّنونَا |
فصحى |
| أرى الموت يستقري النفوس ولا أرى |
فصحى |
| يا مُنقِذي، ويدُ الزّمان تَنُوشُني |
فصحى |
| أتظن صبرك منجداً إن أنجدوا |
فصحى |
| كم تَغُصُّ الأيّامُ منِّى ، وتأبَى |
فصحى |
| يا دهر مالك لا يصد |
فصحى |
| يا مُعِملَ الآمالِ، دَعْ خُدَعَ المنى |
فصحى |
| أبَا حَسنٍ، وافى كتابُكَ شَاهِراً |
فصحى |
| أفكر في فرية ما تلاقي |
فصحى |
| رِجلاى َ والسبعون قد أوْهَنَتْ |
فصحى |
| مالي وللشفعاء فيما أرتجي |
فصحى |
| أصبحتْ في زَمنٍ يَشيبُ لجَوْرِه |
فصحى |
| يَريبنِي ما أرى منكُم، ويَعطِفُنِى |
فصحى |
| ما منهم لك معتاض ولا خلف |
فصحى |
| أبا الحارث اسلم من حوادث دهرنا |
فصحى |
| أهكذا أنا باقي العمر مغترب |
فصحى |
| صاحبهمُ بترفّقٍ ما أصبحوا |
فصحى |
| بُعداً لمن شَرُّه أعْمَى ، يُصيب ولا |
فصحى |
| قتلنا بقتلانا من القوم مثلهم |
فصحى |
| أشتاقكم فإذا نظرت إليكم |
فصحى |
| إذا تقوّسَ ظهرُ المرءِ من كِبَرٍ |
فصحى |