| لَحَى اللَّهُ دَهراً لا نَزالُ دَريئَة ً |
فصحى |
| طَرِبْنَِ إلى نَجْدٍ وأنَّى لها نَجْدُ |
فصحى |
| الوِردُ يَبسِمُ والرَّكائِبُ حُوَّمُ |
فصحى |
| سقى همذانَ حيا مزنة ٍ |
فصحى |
| عَذَرْتُ الذُّرا لَوْ خَاطَرَتْني قُرُومُها |
فصحى |
| حَنانَيْكَ إِنَّ الغَدْرَ ضَرْبَة ُ لازِبِ |
فصحى |
| رَمَتْني غَداة َ الخَيْفِ لَيْلى بِنَظْرَة ٍ |
فصحى |
| نَظرتُ خِلالَ الرَّكْبِ والمُزْنُ هَطَّالُ |
فصحى |
| مَنِ الرَّكْبُ يابْنَ العامِرِيِّ أَمامي |
فصحى |
| وركبٍ يزجورنَ على وجاها |
فصحى |
| وَأَشْلاءِ دارٍ بِالحِمى تَلْبَسُ البِلَى |
فصحى |
| وظلماءَ منْ ليلِ التَّمامِ طويتُها |
فصحى |
| أقولُ لسعدٍ وهوَ للمجدِ مقتنٍ |
فصحى |
| أقولُ لصحبي حين كرَّرتُ نظرة ً |
فصحى |
| يعيِّرني أخو عجلٍ إبائي |
فصحى |
| رأتْ أميمة ُ أطماري وناظرها |
فصحى |
| شِعْرُ المَراغِيِّ، وَحُوشِيْتُمُ |
فصحى |
| نَبَأٌ تَقَاصَرَ دُونَهُ الأنْباءُ |
فصحى |
| وَمُكاشِحٍ نَهْنَهْتُهُ عَنْ غايَة ٍ |
فصحى |
| دَعَتْ أُمُّ عَمْرٍو وَيْلَها ثُمَّ أَقْبَلَتْ |
فصحى |
| هِيَ الصَّبابَة ُ مِنْ بادٍ وَمُكْتَمِنِ |
فصحى |
| لكَ المجدُ لا ما تدَّعيهِ الأوائلُ |
فصحى |
| إذا غارَ عزمي في البلادِ وأنجدا |
فصحى |
| بدتْ وجناحُ الفجرِ لم يتنفَّضِ |
فصحى |
| وأحورَ معشوقِ الدَّلالِ مهفهفٍ |
فصحى |