لا تكُنْ أنتَ والزّمانُ على عَبـ - صفي الدين الحلي

لا تكُنْ أنتَ والزّمانُ على عَبـ
ـدِكَ بالبَينِ والجَفَا أعوانَا

فهوَ راضٍ بلمحِ كتبكَ، إذ لم
يسمحِ الدهرُ أنَ يراكَ عيانَا