ولقَد ذكَرتُكِ، والسّيوفُ مواطرٌ - صفي الدين الحلي

ولقَد ذكَرتُكِ، والسّيوفُ مواطرٌ
كالسُّحبِ من وَبلْ النّجِيعِ وطلّهِ

فوَجدتُ أُنساً عندَ ذكرِكِ كامِلاً،
في مَوقِفٍ يَخشَى الفتى من ظِلِّهِ