ما بَعدَ بغدادَ للنّفوسِ هوًى ، - صفي الدين الحلي

ما بَعدَ بغدادَ للنّفوسِ هوًى ،
رقّ هواها وراقَ منظرُها

كأنّها جَنّة ٌ مزَخرَفَة ٌ
ونَهرُ عيسَى النّميرُ كَوثَرُها