وأهيفَ مُغرًى بالجَوارِحِ حَوّمَتْ - صفي الدين الحلي

وأهيفَ مُغرًى بالجَوارِحِ حَوّمَتْ
عَلَيهِ قلوبٌ ما لهنّ مَرائِرُ

فواعَجَبا من طَرفِهِ، وهوَ جارحٌ،
يخيلُ مكسوراً، لنا، وهوَ كاسرُ