وبركة ِ نيلوفرٍ زهرُها - صفي الدين الحلي
وبركة ِ نيلوفرٍ زهرُها
ثنى جيدَهُ في الدّجى واحتَجَبْ
فمُذ لاحَ وجهُ حَبيبي لَهُ،
وشاهدَ أنوارهُ كاللهبْ
تَوَهّمَه الشّمسَ قد أشرَقتْ،
فقامَ على سوقهِ وانتصبْ