أوليَتَني نِعَماً تَتَابَعَ مَنُّها، - صفي الدين الحلي
أوليَتَني نِعَماً تَتَابَعَ مَنُّها،
هيَ فيكَ أصفادي وقيدُ ثَنائي
فلأشكرنكَ ما استطعتُ تلفظاً،
شكرَ الرياضِ لصيبِ الأنواءِ