أبى القلبُ أن يأتيْ السَّديرَ وأهلهُ - سلامة بن جندل

أبى القلبُ أن يأتيْ السَّديرَ وأهلهُ
وإِنْ قِيلَ: عَيشٌ بالسَّدِيرِ غَريرُ

بِهِ البَقُّ ، والحُمَّى ، وأُسْدُ خَفِيَّة ٍ
وعمرو بنُ هندٍ يعتدي، ويجورُ

فلا أُنذِرُ الحَيَّ الأُولَى نَزلُوا بهِ
وإِنّي لِمَنْ لم يأتِهِ لَنَذيرُ