ألا بأبي بلادكِ يا سليمى - الأبيوردي
ألا بأبي بلادكِ يا سليمى
وما ضمَّ العذيبُ منَ الرُّبوعِ
ولي نفسٌ إذا هيَّجنَ وجدي
يكادُ يقيمُ معوجَّ الضُّلوعِ
فلمْ أُزِرِ الدِّيارَ الطَّرفَ حتّى
نَفَضْتُ بِهِنَّ أَوْعِيَة َ الدُّموعِ