كأَنَّ الهِلاَلَ إذَا مَا بَدَا - الواواء الدمشقي
كأَنَّ الهِلاَلَ إذَا مَا بَدَا
وَأيدي المحاقِ بهِ تمحقُ
عليلٌ على فرشهِ مدنفٌ
وكلُّ النجومِ بهِ تحدقُ
فهذاكَ يتلفُ منْ علة ٍ
وَهاتيكَ وجداً بهِ تخفقُ