لَهَا مِنَ المَاءِ كَفٌّ في أَنَامِلِها - الواواء الدمشقي
لَهَا مِنَ المَاءِ كَفٌّ في أَنَامِلِها
إذْ صَافَحَتْني بِهِ نارٌ عَلَى وَهَجِ
تكادُ منْ لمعانِ الحسنِ تسترهُ
كأنما طرفتهُ منْ دمِ المهجِ