وَلحظٍ يكادُ الحسنُ يعبدُ حسنهُ - الواواء الدمشقي
وَلحظٍ يكادُ الحسنُ يعبدُ حسنهُ
إذا أَقْلَقَتْهُ لِلْعُيُونِ المَضَاجِعُ
تَحَرَّكَ طِفْلُ الغُنْجِ في مَهْدِ طَرْفِهِ
فأجفانهُ مستيقظاتٌ هواجعُ